Details, Fiction and اكتئاب الشتاء عند الرجال
Details, Fiction and اكتئاب الشتاء عند الرجال
Blog Article
إيقاع الساعة البيولوجية (الساعة الداخلية للجسم): يستخدم الجسم ضوء الشمس لضبط وظائف مهمة مختلفة (مثل: وقت الاستيقاظ)، لذا فإن انخفاض مستويات الضوء خلال الشتاء قد يعطل ساعة الجسم البيولوجية، ويؤدي إلى أعراض الاكتئاب الموسمي.
نادين نسيب نجيم تحصل على سترة مايكل جاكسون: أحلى شئ في حياتي
ضوء النهار: إن قضاء الوقت في الهواء الطلق بانتظام، خاصة في وضح النهار، يعمل على تحسين الحالة المزاجية، نظرا لأن الضوء الطبيعي له تأثيرات إيجابية على الإيقاع الحيوي والشعور بحالة نفسية جيدة.
جربه الآن التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة. احسب الآن
يزيد إفراز هرمون الميلاتونين نتيجة زيادة عدد ساعات الليل وقلة التعرض للشمس نهارًا، مما قد يؤثر على التوازن الطبيعي للجسم، ويؤدي للشعور بالخمول وانخفاض في النشاط، بالإضافة إلى اضطرابات في النوم وتقلبات مزاجية.
كيفية تخزين البرتقال لفترة طويلة والحفاظ على نضارته وطعمه
الأفكار السلبية: غالبًا ما يعاني الأشخاص المصابون بالاكتئاب الموسمي، من التوتر والقلق والأفكار السلبية حول تعرّف على المزيد فصل الشتاء، لكنه غير معروف ما إذا كانت هذه الأفكار السلبية هي سبب أو نتيجة للاكتئاب الموسمي.
تأثير اختطاف الاطفال على نفسية الطفل المختطف انتشر في الفترة الاخيرة و تحديدا عقب حدوث الانفلات الامني في بعض الدول ظاهرة اختطاف الاطفال بل و الكبار ايضا ... اقرأ أكثر
الرياضة: تقلل الرياضة من الشعور بالتوتر، وفي الوقت نفسه تعزز إطلاق هرمونات السعادة.
كشف التحليل أن النساء عانين من اختلافات موسمية في أعراض الاكتئاب والتعب والتوتر، لكن هذه الاختلافات الموسمية لم توجد لدى الرجال.
لانك الأهم احجزي موعدك مع طبيب النسائية في عيادة ويب طب الإلكترونية احجز الآن احجزي الآن احجزي موعد في عيادة ويب طب الإلكترونية ×
غرد قد يكون الحزن والتعب المرافقين لك منذ بداية فصل الشتاء أكثر من مجرد تغير مزاجي، فربما أنت مصاب باكتئاب الشتاء، تابع المقال للتعرف عليه.
الحصول على أكبر قدر ممكن من ضوء الشمس الطبيعي خلال النهار.
نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة ما يبدأ في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.